.
.
كانت لمى بثالث ثانوي حريصه على دراستها ومستقبلها تتمنى انها تجيب نسبه عاليه عشان تنقبل بجامعة الملك سعود كان حلمها تدخل هالجامعه قسم علم نفس او تربيه خاصه طبعا هي ادبي المهم ان اهلها مواعدينها لو جابت نسبه عاليه راح يسافرون دبي وبعد موت وهلاك جابت نسبه%97 بغت تنجن من الفرحه تعبها ماراح بلاش قالوا اهلها بعد تقديمك للجامعه راح نسافر راحت تقدم وانقبلت تربيه خاصه ومن بكره سافروا دبي بسيارتهم الجمس سوبر بان وكانت هي واهلها مبسوطين الأبو عايش جوه مع الأم سوالف عن وين بيروحون وين بيجون بدبي واخوها عبدالله اللي رايح لثاني ابتدائي يناقز بين المراتب واختها غلا اللي بالتمهيدي نايمه اغلب الوقت وشغالتهم سيسا حاطه الوك مان وماغير تسمع ذا الأغاني وتبكي ولمى واختها ريم اللي رايحه لثاني ثانوي سوالف وجايبين حلويات وشبسات ومجلات وفالينها ريم ولمى علاقتهم ببعض قويه كل شي يقولونه لبعض مستحيل يخبون شي عن بعض المهم وصلوا الإحساء وناموا ليله فيها ومشوا عالإمارات ووصلوا دبي وكلهم اول ماوصلوا قاموا فرحانين كل واحد كشرته اكبر من الثاني والأبو والأم يحمدون الله على نعمة الوصول بالسلامه.